كرر الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة السيد أشرف قاضي دعم الأمم المتحدة الكامل لعملية سياسية و شاملة وشفافة مع أقتراب موعد الانتخابات العراقية و التي ستشرك الجميع وتمثل طموحات كافة مجموعات المجتمع العراقي.

 وقال السيد قاضي " إن العملية السياسية الحالية يجب ان تكون شاملة، وموضع ثقة بحيث يتمكن كل عنصر من المجتمع العراقي من المشاركة الحرة في الإنتخابات المقبلة المقررة في 15 كانون الأول / ديسمبر، باعتبار أن العملية تخص العراقيين وحدهم، و ترسم خريطة مصيرهم السياسي للسنوات القادمة." وركز قاضي على ضرورة الإحترام المتبادل بين مختلف مكونات المجتمع العراقي، من أجل السماح للعملية الإنتخابية لأن تعمل كحافز للمصالحة.

 ودعا قاضي الذي أيّد باستمرار التواجد الفعلي للمراقبين الدوليين ، الهيئات الانتخابية والحكومية إظهار حيز من المسؤولية اليقظة لضمان نزاهة الأصوات، والامتناع عن فرض تدابير تثبط همة الناخبين. إنه لمن الأهمية بمكان أن تتم إدارة الانتخابات بقدر عال من الاحترام من قبل جميع الفرقاء بحيث يتمكن الناخبون من ممارسة حقهم الديمقراطي بعيدا عن أي شكل من أشكال الضغط والتهديد. ودعا السيد قاضي كل العراقيين لممارسة حقهم في التصويت، خاصة وأن هذه الانتخابات ستنتج أول جمعية وطنية دائمة، تحدد بدورها شكل الحكومة المقبلة. وشجع السيد قاضي الناخبين والمراقبين المحليين للتبليغ عن المخالفات الانتخابية كتابة، وبسرعة، ومن خلال الآليات المعمول بها في الابلاغ عن الشكاوى.

 وعبر الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة عن أمله في أن يتمكن البرلمان الجديد من العمل على الدستور خلال " فترة مراجعة الدستور" باعتباره القانون الأعلى للبلاد، وبذلك، يحتاج الى أوسع دعم ممكن.

 كرر الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة السيد أشرف قاضي دعم الأمم المتحدة الكامل لعملية سياسية، شاملة، وشفافة تشرك الجميع وتمثل طموحات كافة مجموعات المجتمع العراقي.

 وقال السيد قاضي " إن العملية السياسية الحالية يجب ان تكون شاملة، وموضع ثقة بحيث يتمكن كل عنصر من المجتمع العراقي من المشاركة الحرة في الإنتخابات المقبلة المقررة في 15 كانون الأول / ديسمبر، باعتبار أن العملية تخص العراقيين وحدهم، و ترسم خريطة مصيرهم السياسي للسنوات القادمة." وركز قاضي على ضرورة الإحترام المتبادل بين مختلف مكونات المجتمع العراقي، من أجل السماح للعملية الإنتخابية لأن تعمل كحافز للمصالحة.  

ودعا قاضي الذي أيّد باستمرار التواجد الفعلي للمراقبين الدوليين ، الهيئات الانتخابية والحكومية إظهار حيز من المسؤولية اليقظة لضمان نزاهة الأصوات، والامتناع عن فرض تدابير تثبط همة الناخبين. إنه لمن الأهمية بمكان أن تتم إدارة الانتخابات بقدر عال من الاحترام من قبل جميع الفرقاء بحيث يتمكن الناخبون من ممارسة حقهم الديمقراطي بعيدا عن أي شكل من أشكال الضغط والتهديد. ودعا السيد قاضي كل العراقيين لممارسة حقهم في التصويت، خاصة وأن هذه الانتخابات ستنتج أول جمعية وطنية دائمة، تحدد بدورها شكل الحكومة المقبلة. وشجع السيد قاضي الناخبين والمراقبين المحليين للتبليغ عن المخالفات الانتخابية كتابة، وبسرعة، ومن خلال الآليات المعمول بها في الابلاغ عن الشكاوى.

 وعبر الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة عن أمله في أن يتمكن البرلمان الجديد من العمل على الدستور خلال " فترة مراجعة الدستور" باعتباره القانون الأعلى للبلاد، وبذلك، يحتاج الى أوسع دعم ممكن.