|
شعر نون ألأنثى علاء محمد قاسم العلي / هولندا نصحته العربيه يبدأ القول بمدلول مبارك
بَدأَ الشعرَ بنــون فهو مدلول ينقي النفس من أثم الظنون وهو أصـل ..
يبدأ الخلق بنون قبله كاف حنون
أنه حرف مكين لبدايات القصائد وضمير الشعر صائد وهو حمّال مصائد
وسؤالي لأناس ٍ طيبين
أيكون
ما حلمناه جميعاً ضاعَ في شك ٍ وريب ِ ؟
أيكون
زغب الشحرور تذكاراً طواه الصمت في أمعاء ِ ذئب ِ ؟
أتكون
جل موؤداتنا أحيــاء في نحت لفينوس الجميله صيفها أقسى جليداً من جبال ألألب أو من رأس قطب ِ ؟
أيكون
قولنا لله .. أن ألله واحد ولنا أربابنا مثل العبيد نعبد الله .. وللأرباب أيضاً عابدين ؟
أيكون
مولد الحرية الحبلى بقيد ٍ كدموع الطير ما بين سلاطين السجون ؟
أيكون
الحب بحراً فقد الزرقة والماء وجف المطرا ؟
أيكون
الحب نجماً قد طواه الدهر أو بوحاً غفى في حنجره ؟
وهنا يردف نــــــــــــــون
.. قل عَكَسْتُ النظريــــه وتوهمت ذكوراً تلد ألأنثى !! ترى ما سيكون ؟؟
هوَذا أعجاز نون وهو رغم المعجزات راقداً قلباً جميلاً وسط ( ألأنثى ) الحنون
|
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
© حقوق الطبع و النشر محفوظة لموقع بنت الرافدين Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved. info@bentalrafedain.com |