|
شعر ليـلٌ . . . (وشلون اوصفك وانته كهرب) وعدسةُ سماويةُ، تومضُ... مخترقةً الظلمةَ التي أصابها مجونُ القذ فِ! تُسجلُ الحركات حركاتُنا الاشبـاحُ والبنفسـجُ ، لايجدُ متسعاً للنموِ وبقايـا ... حلمٍ بأ ئس؟ وشمـعةٌ... تكادُ تلفظُ انفاسها الاخيرة خلفَ أركانِ الحروف؟ وهكـذا، تَضجُ الروحُ كطفـلٍ كخواطرَ تندلقُ منها صورٌ قد يـمةٌ صورةُ الاصحابِ وهم يمشون في شارعِ ابي نؤاس حينَ كان الليلُ...وليفا رائعا لاينذرُ بالافـولِ وضياءُ اعمدة الطريق وقهقهة محمد وحلم علـي حين تجد الحكايا، ميدانا سريعا للركض خلف السنين عدسة ... تومض كشهاب ضل طريقه يفـض عذرية ليلنا المحتل بمزيد من صور التيه والهم أه من نجومهم المعلقة على جباهنا مثل الصلبان بينما المنتخبون ينذرون النذور من اجل سلام جديد مااتعس الحوذي لما أطمـئن... فترك عربته نهبا للصوص الظل ...وقطاع الطرقات؟ لترتل سورة النهب عليها وشيء من تسابيح المروق فلأسلم (للمطر)قدري ليطهر الدرن القديم ويزيح الهم من وجه المدينة وليُنقي ... كل ادران الصدود ليحيل الحزن فرحا ويُسكن كل اوجاع الكهولة ويهادي الارض، كل الارض شي من خصوبه
|
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
© حقوق الطبع و النشر محفوظة لموقع بنت الرافدين Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved. info@bentalrafedain.com |